Celui qui a créé la mort et la vie afin de vous éprouver (et de savoir) qui de vous est le meilleur en oeuvre, et c'est Lui le Puissant, le Pardonneur.
Tafseer
{ الذي خلق الموت } في الدنيا { والحياة } في الآخرة أو هما في الدنيا فالنطفة تعرض لها الحياة وهي ما به الإحساس، والموت ضدها أو عدمها قولان، والخلق على الثاني بمعنى لتقدير { ليبلوكم } ليختبركم في الحياة { أيكم أحسن عملا } أطوع لله { وهو العزيز } في انتقامه ممن عصاه { الغفور } لمن تاب إليه.
{ الذي خلق الموت } في الدنيا { والحياة } في الآخرة أو هما في الدنيا فالنطفة تعرض لها الحياة وهي ما به الإحساس، والموت ضدها أو عدمها قولان، والخلق على الثاني بمعنى لتقدير { ليبلوكم } ليختبركم في الحياة { أيكم أحسن عملا } أطوع لله { وهو العزيز } في انتقامه ممن عصاه { الغفور } لمن تاب إليه.